مقياس زان للشخصيات

1/3

بحكم انك جيد في أداء مهمة معينة، تم تكليفك بسلسلة من المشاريع المماثلة وتود كسر هذه السلسلة للانتقال إلى مهام مختلفة مع العلم انه لا يوجد حتى الآن من يقوم بها ببراعتك.

أتحدث مع مديري المباشر بكل صراحة لإيجاد حل بديل
أعمل على تجهيز عرض تقديمي يتضمن شرح للمهمة وآلية تنفيذها كمرحع للجميع
أكسر الروتين من خلال التعاون والعمل مع زملاء آخرين

ما مدى ارتياحك للمهام اللي تجيك وفيها نقص من ناحية المعلومات المتعلقة فيها أو معلومات غير واضحة مع عميل غير متعاون معك؟

يزعجني الأمر واتوقع وصول تعديلات من العميل لاحقاً
أرتاح لمن أطلب معلومات زيادة حتى أحلّلها وأسقطها على المخرجات
يهمني تنفيذ المهمة بوقتها بناء على المعلومات المتوفرة معي

مع أحد المشاريع الكبيرة، استوعبت ان فيه معرفة معينة مطلوب انك تكتسبها حتى تتواكب مع مهام العمل الجديدة .. من وين تستلهم العلم؟

أبحث عن كورس او موقع متخصّص يعطيني الأساسيات اللازمة والباقي عليّ
مدير القسم عندنا متعاون ويساعد في التعلّم
أنا سريع التعلم ومع الوقت راح أتعلمها بالممارسة اليومية

2/3

لمن تجلس مع بعض المبدعين تستشّف ان عندهم أصالة وفكر أو حتى أثر ممكن يكون له تأثير كبير لو هم شاركوه بدوائر أكبر مثل بيئة العمل ووسائل التواصل الاجتماعي، لكنهم مايهتمون لذلك. كيف تشوف الموضوع؟

لو يدري بعض المبدعين وش كثر نحتاج أفكارهم وانهم يؤثرون علينا كان نشروها فلزوم نعلمهم بحاجتنا لأفكارهم
كل أحد عنده شيء يقدمه للعالم حتى لو معلومة بسيطة وبالنسبة للمشاركة فهي حرية شخصية
أتوقع لو سألنا اللي حولنا عن أسبابهم وسمعنا لهم ممكن نكوّن اساس ممتاز نبدأ من عنده النقاش و نفهم "الـ ليش" حقتهم

بعض جلسات العصف الذهني تطوّل وتطلع من مسارها وهذا طبيعي ببيئات العمل الإبداعية.. بس لو بيدك الحل وش بتسوي:

أحط لها جدولة زمنية بحيث نلتزم بالمدة المحددة
أهتم بان يكون للجلسة Call to Action واضح
اخلي الدعوة محصورة على اللي يطلعون بأفكار سوا ويتناغمون مع بعض

مبكراً صحيت من النوم على اتصال من فريق الـ HR: فيه حافلة للعمل عند باب بيتك جاهزة لأخذك انت وزملاءك لمستودع قيد الإنشاء بدون تخطيط، حتى ترشقون ألوان من البوية على الجدران بتجربة حرة هدفها التحرر من الضغوط. معك 9 دقايق ياتنضم لهم او بيتحركون، وش أول شيء يجي ببالك:

وش ألبس! وش بيوخّر البوية وآثار البخاخات بعدين من ملابسي
بكمّل ترتيب نفسي بالحافلة.. أنا اكثر واحد راح يبخّ البوية على الجدران بطريقة بديعة
اعتذر عن الطلعة بلباقة، ما أحب القرارات المفاجئة

3/3

طبيعتك متباطئة وتاخذ وقتها في اتخاذ قرار معين حتى لو كان بسيط، وش موقفك لمن يكون زميلك اللي يدربك على المهام يستخدم دايماً معك أسلوب اتخاذ القرار بطريقة ١،٢،٣ قررنا! كطريقة لتسريع تنفيذ الأمور.

صراحة هذا الأمر ساعدني في تقليل التردد الموجود بشخصيتي وخلّاني سريع البديهة
أركز على الالمام بكل التفاصيل حول المهام حتى يصير أخذ القرار مع الوقت أسهل
شخصياتنا مختلفة، والتباين وارد جداً لكن يزعجني هذا الأسلوب في العمل وأشوفه نوع من الاستعجال

لمن يكون عندنا مشروع الدفعة الأخيرة من مخرجاته معلقة عند العميل ولم يعتمدها بعد نظراً لانشغاله بمهام يرى انها أهم، ولايتجاوب معك كما في السابق. وش أفضل اجراء تشوفه لإدارة هذا التحدي الطارئ:

أجدول التواصل معه للمتابعة بشكل أسبوعي (أو أقترح ذلك على زميلي المسؤول) حتى يُستكمل اعتماد المخرجات المتبقية
أرى أن نجدول التواصل معه بطريقة ذكية في حال كان إتمام التسليم مرتبطاً بدفعة مالية مستحقة
أستمر على خطة العمل على المشاريع بالتوازي لأن توزيع التركيز يحد من التعطل في انتظار الاعتماد

أحد العملاء ذو شخصية حادة وتشعر معه كما لو أن ثقته بعملك غير حاضرة، ولايعطيك الشعور بالإنجاز. أو قد تكون ضمن مشروع مديره الداخلي يواجه تحديات من العميل وأمامكم 10 أشهر للتعامل معه، كيف تتصرف لتقلل من ضغطه عليك في كل مرة يكون فيها مجدولاً تسليم أحد المهام:

أتشارك معهم الإنجازات ولو كانت صغيرة بطريقة تبرز التقدم واننا نتحرك بخطى ثابتة للأمام حتى يحط مديره أو متخذ القرار دايماً في الصورة
أتفهم أن العميل / المدير لا يملك التصور النهائي للمشروع مثلي لذلك حدته مبررة
للعميل نفسه عملاء او مستفيدين نهائيين، نركّز على فهم احتياجات عميلهم حتى يشعرون بالاطمئنان ويثقون بمخرجات العمل.